محمد شلاي

أظهرت المعطيات الرسمية المتعلقة بالوضعية المائية بالسدود الرئيسية بالمملكة المغربية تحسنا ملحوظا إلى حدود اليوم الأربعاء 17 دجنبر 2025، إذ بلغت النسبة الإجمالية للملء 32.2 في المائة، بمخزون مائي يقدر بحوالي 5400.3 مليون متر مكعب.

في تفاعل استباقي مع النشرة الإنذارية الصادرة عن مصالح المديرية العامة للأرصاد الجوية، أعلنت المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بجرسيف عن تعليق الدراسة، بصفة استثنائية، يوم الأربعاء 17 دجنبر 2025، بالمؤسسات التعليمية الواقعة بالوسط القروي، وذلك حفاظا على سلامة التلميذات والتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.

احتضنت كلية الطب والصيدلة بوجدة، الثلاثاء 16 دجنبر 2025، مراسيم توقيع اتفاقية تعاون مع منصة تعليمية إماراتية متخصصة في الذكاء الاصطناعي، بين جامعة محمد الأول ومنصة «FYLER»، بحضور رئيس الجامعة ياسين زغلول، والمدير التنفيذي للشركة سعيد بن سيف أحمد مجيد الغرير.

تجاوز عدد المسنين بالمغرب، خلال عام 2024، سقف 5 ملايين مسن، ما يمثل 14 في المائة من العدد الإجمالي للسكان، علما أن عددهم لم يكن يتجاوز قبل عشر سنوات 3 ملايين و168 ألف مسن، وتضاعف أكثر من مرتين، خلال عشرين سنة الأخيرة.

تواجه حركة السير بالمملكة المغربية خلال الأيام الأخيرة تحديات كبيرة، نتيجة استمرار تساقط الثلوج بكثافة، خاصة بالمناطق الجبلية، ما أدى إلى اضطراب التنقل، وقطع عدد من المحاور الطرقية الحيوية، في وقت تتواصل فيه مجهودات فرق التدخل لإعادة فتح المقاطع المتضررة، وضمان الحد الأدنى من انسيابية المرور.

أعلن إنوي، يوم الثلاثاء 16 دجنبر 2025، عن إنزال الكابل البحري MEDUSA بمدينة الناظور، في خطوة تشكل محطة هامة تعكس تقدما نوعيا في تعزيز السيادة الرقمية للمملكة وتسريع وتيرة الادماج الرقمي على الصعيد الوطني.

أظهرت أحدث المعطيات الرسمية المتعلقة بالوضعية المائية بالمغرب، المحينة إلى غاية اليوم الاثنين 15 دجنبر 2025، مؤشرات إيجابية تعكس تحسنا نسبيا في المخزون المائي الوطني مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية، في سياق يتسم باستمرار الضغوط المناخية وتوالي سنوات الجفاف.

تحتضن مدينة الناظور فعاليات المعرض البين-ثقافي الإفريقي، في إطار النسخة العاشرة من الأيام البين-ثقافية الإفريقية، المنظمة من طرف جمعية «تيسغناس» للثقافة والتنمية.

مع اقتراب انطلاق كأس الأمم الإفريقية التي يحتضنها المغرب، تعرف مدينة وجدة دينامية رياضية لافتة، تعكسها بشكل خاص القاعات المغطاة التي أصبحت فضاءات حيوية لانتعاش ممارسة الرياضة، وفي مقدمتها كرة القدم.