مقال رأي من تحرير سعيد بوشريط

أثار تداول أخبار حول «إعدام» سوق درب غلف الشهير بالدار البيضاء وتحويله إلى مركز تجاري (مول)، موجة واسعة من الجدل والقلق، خصوصا في أوساط التجار والمهنيين بهذا السوق. غير أن تقاطع المعطيات الرسمية مع مواقف المتدخلين المباشرين، يظهر أن الحديث لا يتعلق بقرار هدم نهائي، بل بمشروع لإعادة هيكلة حضرية ما يزال في طوره القانوني، ولم يبلغ بعد مرحلة الحسم أو التنفيذ، وتحيط به كثير من المغالطات. إليكم الحقيقة الكاملة وراء الجدل.

أطلقت الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب في وجه المرور المقطع الطرقي الرابط بين بدال غرب المحمدية ومفترق عين حرودة بعد شهور من الأشغال التي همت إعادة تهيئة المقطع المذكور.

شارف مشروع تحويل مطرح مديونة السابق إلى منتزه نموذجي على الانتهاء، ليتحقق بذلك الوعد الذي قطعه مجلس مدينة الدار البيضاء للسكان العاصمة الاقتصادية ومديونة، وذلك بتحويل ما كان يعرف بـ«النقطة السوداء» ومكب النفايات الرئيسي للدار البيضاء إلى معلم ترفيهي وبيئي جديد، وذلك في إطار جهود تأهيل البيئة وتوفير مساحات خضراء للمواطنين.

تشرف مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بشكل دوري على قيام بعمليات مراقبة للمطاحن للتأكد من جودة المنتوج الوطني من خلال مراقبة صارمة لكافة مراحل الإنتاج والتوزيع.

تتواصل أشغال تهيئة شارع الحسن الثاني بالمحمدية، المحاذي لمحطة القطار، بوتيرة متسارعة، حيث تجاوزت نسبة الإنجاز حوالي 80 في المائة، إلى جانب شارع المقاومة الذي انتهت الأشغال به، حيث يندرجان ضمن برنامج شامل يهدف إلى عصرنة المدينة وتحسين مشهدها الحضري.

وسط حضور منظم وكبير للسلطة المحلية والأمن الوطني، انطلقت صباح اليوم 17 نونبر 2025 عملية هدم كاريان «فران الجير» بحي بوركون بمدينة الدارالبيضاء، بعدما تم هدم كل المنازل التي كانت متواجدة فيه، أمام غياب تام للساكنة التي تقطن « بفران الجير ».

تسبب توالي سنوات الجفاف وقلة التساقطات في تغيير معالم سد المسيرة ثاني أكبر منشأة مائية بالمملكة، فإلى الاثنين 10 نونبر 2025، لا تتجاوز نسبة ملء هذا السد 2 في المائة فقط ما يعادل 61 مليون متر مكعب.

وسط تقرب وانتظار، تابع محسن مبروكي وأسرته الصغيرة، بنواحي الدار البيضاء، أطوار تصويت مجلس الأمن على قرار أممي يكرس الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، باعتباره الحل الأكثر واقعية لحل النزاع المفتعل.

مع بداية الدخول المدرسي وعودة النظام المدرسي إلى نمط اليومي العادي، تحرص العديد من المؤسسات التعليمية على القيام بمجموعة من البرامج التحسيسية داخل المصحّات والأقسام من أجل رفع منسوب الوعي لدى التلاميذ بمبادئ الصحّة داخل المؤسسات المدرسية.