البيان الذي أصدره محاميها ياسر قنطوش، جعل المتعاطفين مع شيرين عبد الوهاب يتراجعون، وإعتبروا أنها شخصية ضعيفة، لأنها تركت طليقها حسام حبيب يتحكم في حياتها ويدمرها، رغم كل ما صرحت به سابقا إتجاهه، وإنتقدوا قرارها مقاضاة شقيقها محمد عبد الوهاب، وإتهامه بضربها وسحلها، وأن هناك مؤامرة تحاك ضددها ستكشفها مستقبلا.
التخلي عن مدير أعمالها
تخلي شيرين عبد الوهاب عن مدير أعمالها الذي ساعدها في بداياتها الفنية، ميمي فؤاد، كان أيضا دافعا للجمهور لمهاجمتها وإعتبار أن قراراها غير منطقية، خاصة وأنها قالت سابقا أن ميمي فؤاد صديق وأخ وأنها تثق في قدرته على إعادتها إلى الطريق الصحيح فنيا، وأنه المنقذ لمسيرتها الفنية بعد التخبطات التي وقعت فيها منذ إرتباطها بحسام حبيب.
علاقتها بحسام حبيب
ومن بين الأمور التي جعلت الجمهور ينقلب على شيرين عبد الوهاب، إستمرار علاقتها بطليقها حسام حبيب، وإنتشار أخبار تفيد بأنها يلتقيان، رغم عدم إعلانهما عودتهما رسميا معا، لكن تقارير صحافية تفيد بأنهما يلتقيان بشكل يومي منذ خروجها من المستشفى بمكان إقامتها في فيلا تعود لأحد أقاربه.
دعم الفنانين
تلقت شيرين خلال أزمتها دعما من قبل زملائها الفنانين، من بينهم سمية خشاب وكندة علوش وياسمين الرئيس وغيرهن، إلا أن تصرفاتها الأخيرة بعد خروجها من المستشفى، أفقدتها هذا الدعم، حيث قالت سمية خشاب بعد قرار شيرين مقاضاة شقيقها: "الذي يخسر أي حد من أهله من أجل أي شيء في الدنيا، يبقى فعلا إنسان محتاج علاج".
أما كندة علوش فقالت عبر تويتر: "لو اجتمع الكون كله لمساعدة شخص ما.. عمرهم ما حيقدروا يساعدوه لو هو معندوش الرغبة والإرادة أنه يساعد نفسه".
في حين كتبت الممثلة ياسمين الرئيس: "بطلت أحترمك وقرفانة منك".
