هذا الطلب جاء بعد الأحداث الإرهابية التي عاشتها باريس وارتباطها ببلجيكا وبدول أوربية أخرى، يشير بلاغ لوزارة الداخلية، توصل Le360 بنسخة منه.
ومباشرة بعد الاتصال الهاتفي بين الملكين، تباحث وزير الداخلية المغربي مع نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية البلجيكي.
هذه المباحثات همت التنزيل الآني لمطلب العاهل البلجيكي على أرض الواقع، كما هو الحال في التعاون الموجود بين السلطات المغربية والفرنسية.
من جانبهما، تباحث كل من المدير العام لمراقبة التراب الوطني والمدير العام لمديرية الدراسات والمستندات مع نظيريهما البلجيكيين، في إطار تعزيز التعاون الاستخباراتي والأمني بين البلدين.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا