17 صفة تجعل من علاقتك الزوجية قوية

DR

في 29/06/2016 على الساعة 14:55

هناك أمور تنطوي عليها العلاقة الزوجية الصحية والقوية والمتينة، صفات تمنح العلاقة الزوجية صفة الديمومة، وهناك 17 صفة تمكن الزوجين من تأسيس علاقة قوية.

1. المسؤولية: الزواج مرادف لمفردة المسؤولية؛ إذ إن العلاقة لا تستقيم من دون تحمّل كلا الطرفين مسؤولية تامة عن المؤسسة الزوجية

2. الحنان والرعاية: مهما كانت الظروف، وبغضّ النظر عن الخلاف الذي قد يكون حدث للتوّ. لا بدّ أن ينطوي الزواج على تقديس لهذه الثيمة ومن كلا الطرفين

3. الحب غير المشروط: في الحلّ والترحال والسرّاء والضرّاء والظروف كلها.

4. الأمان: عامل ضروري لا يمكن لعلاقة أن تستقيم من دونه. على كل طرف إشعار الآخر به وتقديمه له معنوياً ووجدانياً.

5. الثقة: ما من شيء يديم العلاقة الزوجية بقدر الثقة الممنوحة على أساس حسن الاختيار منذ البدء.

6. المساواة: لا بد من الإيمان بأن العلاقة بين الطرفين تكاملية وقائمة على المساواة في الحقوق والواجبات

7. الإطراء: يميل المرء دوماً لسماع الإطراء والتقدير. لذا، لا تبخلي بالأمر على شريككِ، الذي يجدر به أيضاً فعل ذلك باستمرار.

8. الصدق: عليكِ إبقاء الأمر في ذهنكِ دوماً، بأن الصدق منجاة من أي موقف، مهما كانت الحقيقة قاسية.

9. الحوار: كي لا تصل الأمور لدرجة تراكم الشكاوى ومن ثم الانفجار في وجه الشريك. احرصي على الحوار دوماً.

10. التشجيع: من مصلحة كل طرف أن يكبر الآخر ويتقدم في مسيرته أياً كانت. لذا، احرصي دوماً على تشجيع زوجكِ.

11. الأريحية: في التعاطي مع الشريك والحديث إليه والتواصل معه، من دون تكليف أو حساسية.

12. العاطفة: لا تغفلي هذا الجانب مهما أخذتكِ الانشغالات والمسؤوليات؛ ذلك أنها العامل الأهم في العلاقة الزوجية، مهما تقادمت الأعوام.

13. النضج: لا بد من التحلّي بقدر كافٍ منه، وخصوصاً عند الأزمات والمشاكل والمواقف الصعبة.

14. الديمومة: عليكِ إبقاء عامل الديمومة في ذهنكِ؛ لأن العلاقة الزوجية القوية لا تتسمّ بالمرحلية أو الآنية، بل علاقة طويلة الأمد وثابتة

15. التلقائية: على الزوجين أن يكونا على درجة عالية من التلقائية في التعبير عن حبهما لبعضهما حتى لو على كان ذلك على الملأ

16. الاحترام: لا تدعي الاحترام يُفتقَد في العلاقة مهما كانت درجة الانفعال أو الغضب أو الأريحية

17. المرح: ما من شيء يضفي حيوية على العلاقة الزوجية بقدر المرح، وما من ذكريات تبقى بقدر تلك المرِحة.

تحرير من طرف عبير
في 29/06/2016 على الساعة 14:55