لذا إذا كنتِ لا تعلمين أنكِ سعيدة، فهذه بعض المعايير لقياس مدى سعادتك:
أولاً: تمتلكين أصدقاء
الدراسات تؤكد أنه إذا كنتِ جزءًا من مجموعة أصدقاء سعيدين في حياتهم، فذلك ينعكس عليكِ وتكونين سعيدة مثلهم.
ثانيًا: تثقين بنفسك
أولئك الذين يشكون بأنفسهم ولا يستطيعون اتخاذ القرار المناسب، فإنهم يميلون لعدم التوازن واحترام الذات.
ثالثًا: تنامين جيدًا
إن النوم المنتظم من 6 إلى 8 ساعات يوميًا كل ليلة هو واحد من العلامات الرئيسية التي تؤكد ما إذا كان الشخص سعيدًا حقًا أم لا، فالتعاسة يمكن أن تعيق حقًا قدراتنا على النوم بانتظام.
رابعًا: تتدربين يوميًا
أثبتت الدراسات أن القيام بالتمارين بشكل منتظم دليل كبير على أنكِ غير روتينية، وتشعرين بالسعادة حقًا، وذلك لأن إفراز هرمون الأندورفين الناتج عن ممارسة الرياضة يساعد في خفض الاكتئاب.
خامسًا: تعيشين اللحظة
واحدة من الأسباب الرئيسية لعدم الشعور بالسعادة، هو ميل الناس للتفكير في المستقبل، ويذهب هذا التفكير لنظرة متشائمة والقلق بشأن القادم.
سادسًا: تستطيعين استعادة توازنك سريعًا
التعامل مع الأخبار السيئة أمر متوقع في حياة كل فرد منا، لكن الشخص السعيد حقًا هو القادر على استعادة توازنه سريعًا بطريقة طبيعية.
سابعًا: ممتنة حقًا بما تملكين
لا يهم كيف أو كم ما تمليكن، فقيمة الأشياء تتمثل فيما تعنيه لك تلك الأشياء.
