ويُعد هذا الشاطئ الواسع، الذي تغذيه مياه المحيط الأطلسي ويُقبل عليه الزوار طيلة السنة، من أبرز المعالم الطبيعية في المنطقة، حيث يمتد على مئات الأمتار غرب قصبة الأوداية الشهيرة. ويزيد من جاذبيته وجود ميناء صغير للصيد التقليدي في الجوار.
غير أن هذا الميناء يعاني من غياب الصيانة وافتقاره للتجهيزات الأساسية، ما يُشكل تناقضا صارخا مع جمال الطبيعة المحيطة، وهو أمر أشار إليه الزوار في تصريحات متفرقة لـLe360، خاصة مع اقتراب موسم الاصطياف وما يشهده من إقبال كثيف.