وحسب جريدةtimeslive المحلية، فإن القاتل المفترض من جنسية زيمبابوية، أوقف بمنزله بحي "مونيمون بارك" غير بعيد عن المكان الذي عثر فيه على جثة الفاطمي.
واعترف المتهم بجريمته، بعدما عثرت الشرطة بحوزته على ساعة وكاميرا وهاتف محمود تعود ملكيتهم إلى الدبلوماسي المغربي، كما أخذ القاتل معه 30 جواز سفر من منزل الضحية.
وكان نور الدين الفاطمي قد عثر عليه مقتولا ليلة السابع من أكتوبر الماضي، كما قامت لجنة من الخارجية المغربية بالانتقال إلى بريتوريا من أجل تتبع فصول التحقيق.
في 14/10/2014 على الساعة 09:07