الأسوأ من ذلك هو أن الدمية كانت في الواقع رجل، بلباس إمرأة وكان يؤدي حركات غير لائقة مع دمية “ذكر” أخرى كانت برفقته.
وشكل الحدث فرصة للمغردين عبر تويتر حيث سخروا واشتكوا من "تآكل الحريات الباقية للناس". ولم يستطع الكثير منهم التصديق بأن هذه الحادثة قد حصلت فعلاً.
تحرير من طرف جواد
في 18/03/2016 على الساعة 10:28