وساهمت التساقطات الثلجية في إنعاش الحركة الاقتصادية وإحياء الأمل في موسم سياحي مثمر، بخلاف السنة الماضية التي تأخرت فيها التساقطات حتى منتصف مارس.
وفي هذا الإطار عبر عدد من السياح المتوافدين على أوكايمدن، في تصريحات متفرقة لموقع LE360، عن انبهارهم بجمال الطبيعة وجاذبية الأنشطة الترفيهية المتاحة، مثل التزلج وركوب الزلاجات والتنزه بين المناظر الطبيعية المكسوة بالثلوج.
كما أكد العديد من السياح أن المنطقة ليست فقط مميزة بجمالها، بل أيضا بحفاوة استقبال سكانها ومعاملتهم الطيبة، ما يجعل التجربة أكثر دفئا وإنسانية.
هذا، ويعتبر مركز أوكايمدن واحد من أبرز الوجهات الشتوية بالمغرب، حيث يوفر للسياح تجربة متكاملة تجمع بين جمال الطبيعة وممارسة الرياضات الشتوية.