وانتشر في مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يوضح غياب لعلم دولة الجزائر والتي تشارك في دورة هذه السنة ضمن المجموعة الثالثة رفقة السنغال وكينيا وتنزانيا، وهو الأمر الذي أثار سخطا لدى المشجعين الجزائريين.
وأعادت واقعة اليوم إلى الأذهان الصراع الكروي المصري الجزائري، المستمر منذ سنوات، وخاصة إبان الاقصائيات المؤهلة لكأس العالم جنوب إفريقيا 2010، والذي تحول إلى أزمة ديبلوماسية غير مسبوقة، بعد الأحداث الخطيرة والشهيرة التي وقعت في آخر مباراة في التصفيات بين منتخبي البلدين بالقاهرة، ثم بمباراة الفصل والحسم التي جرت بأم درمان بالسودان، وانتهت بفوز الخضر وتأهلهم للمونديال على حساب الفراعنة، بهدف المدافع عنتر يحي.