على مدى ثلاث سنوات، عانت البحيرة المذكورة من تداعيات الجفاف، إلا أن الأمطار الأخيرة أعادت الحياة في هذا المتنفس الطبيعي إلى درجة أن عمق البحيرة تجاوز المعتاد البالغ 15 مترًا.
وعبر سكان المنطقة عن فرحتهم بالتساقطات المطرية الأخيرة والتي انعكست إيجابيا على البحيرة والغطاء النباتي المحيط بها.
وعبر العديد من زوار البحيرة، في تصريحات لـLe360، عن إعجابهم بهذه المناظر الطبيعية بالمنطقة، معتبرين أن البحيرة توفر فضاء جميلا للاسترخاء والقيام ببعض النشاطات الترفيهية خلال عطلة العيد.