فقد نفت الزوجة الاتهامات بشدة وطلبت من رمضان اثبات اقواله. فأخذها الى المقهى كي ترى دليل الزنا التي ارتكبته. وعند مشاهدة الدليل الذي لا لبس فيه، اقرت المرأة بفعلتها لكنها ادعت ان هذه المشاهد تعود الى زمن الرومانسية، قبل زواجها، عندما كانت تعشق بجنون صديق طفولتها.
ولسوء حظه، اكتشف الزوج المخدوع أيضا أنه يتم عرض 11 فيلماً إباحياً على شبكة الانترنت تقوم بلعب دور البطولة زوجته بالاشتراك مع صديقها السابق.
وإلى غاية كتابة هذه الأسطر لم يختر بعد الزوج اليائس بين تقبل الذل المهيب أو الطلاق.