انتقلت كاميرا Le360 إلى عين المكان لترصد لكم أجواء الشاطئ هذه الفترة.
وقالت فوزية نجيمي مسؤولة عن التوعية والتنشيط بمؤسة محمد السادس للبيئة: " هناك عائلات يترددن على شاطئ لالة مريم يحافظون على نظافته ويرمون الأزبال في الأماكن المخصصة لها، لكن هناك مواطنون بالرغم من وجود قمامات في كل مكان إلا أنهم يرمون الأزبال وسط الصخور أو في الرمال.
وبخصوص الاجراءات الوقائية للحد من تفشي فيروس كورونا يقول أحد المسطافين أن المواطنين يحاولون الالتزام بالتدابير الوقائية كالتباعد الإجتماعي، لكن ارتداء الكمامة يعتبر شبه غائب في شواطئ المملكة.
تصوير ومونتاج: سعد أعويدي