ورد الحزب على ما اعتبره «استهدف الحزب قبل أسابيع عندما تم الترويج إعلاميا على أن الاستقلاليين وضعوا مئات طلبات الاستوزار، وهو ما كان موضوع توضيح في حينه ينفي ذلك جملة وتفصيلا»، مضيفا أنه «إلى حدود اليوم لم تتعد طلبات الاستوزار 15 طلبا، ليس من بينها أي طلب من قيادة الحزب».
وتابع المصدر ذاته، أن الأمين العام للحزب «لم يوزع أية وعود بخصوص الاستوزار، بل كل إجتماعات قيادة الحزب تم تخصيصها لدراسة الوضع السياسي العام بالبلاد والعراقيل التي يتم وضعها لمنع قيام حكومة تعكس نتائج إقتراع 7 أكتوبر».