وأبرزت مصادر خاصة أن الموقوفين ظلوا رهن الاعتقال بالسجن المحلي بتيفلت، لمدة ناهزت سنتين، على خلفية أوامر اعتقال دولية لارتكابهم أعمالا إجرامية مختلفة، من بينهم من صدرت في حقهم أحكاما غيابية تتراوح بين 20 سنة والمؤبد.
وأضافت المصادر ذاتها أن فتح المعبر الحدودي استثنائيا يأتي في عز الأزمة الديبلوماسية التي تعرفها العلاقات بين البلدين الجارين، آخرها ادعاء الجزائر قيام المغرب بقتل ثلاثة مواطنين جزائريين في جنوب البلاد، وهي الادعاءات التي كذبتها الأمم المتحدة وفندتها.
تحرير من طرف محمد شلاي
في 10/11/2021 على الساعة 08:00