بلاغ للمكتب السياسي، صدر عقب اجتماع، أمس الجمعة، بفاس ثمن «التصويت عليها من قبل مختلف الفرقاء السياسيين، الشيء الذي من شأنه أن يساهم في تدارك حالة الجمود التي كان يعيش على وقعها مجلس الجهة، وأن يعطي دفعة قوية لسير عمل المشاريع التنموية المبرمجة، والتي سيكون لها وقع إيجابي على الساكنة».
يذكر أن امباركة بوعيدة، كانت قد انتخبت، قبل أيام، رئيسة لجهة كلميم واد نون، بعد أكثر من سنة من قرار وزارة الداخلية توقيف المجلس مع تعيين لجنة خاصة يعهد إليها بتصريف أمور المجلس الجارية خلال مدة التوقيف.