تم تصوير الإعلان، تحت إدارة المخرج المكسيكس أليكسيس غوميز، حيث يروي قصة مستوحاة من السفر والترحال.
وظهر برودي في لقطات وهو يتجول بين أزقة المدينة العتيقة لمدينة طنجة وساحاتها، مستكشفا معالمها التاريخية وثقافتها الغنية.
وحرص فريق التصوير على إبراز سحر مدينة طنجة، من خلال زوايا تصوير توثق التداخل الفريد بين البحر والتاريخ والمعمار الذي يميز عروس الشمال.
وعبر برودي في تديونة نشرها عبر حسابه على الإنستغرام، عن إعجابه بتجربة التصوير في طنجة، واصفا رحلته هناك بأنها تجربة سينمائية متكاملة تحمل بعدا روحانيا.
وقد أثار الإعلان تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشاد نشطاء بجمالية المشاهد المصورة، التي أظهرت طنجة كوجهة ذات طابع فني وإنساني، تمزج بين الماضي والحاضر بأسلوب سينمائي راق.