وخلقت جين ريفيرا (20 عاما)، الجدل بعد نشرها لثمان صور عبر حسابها على إنستغرام، تظهر فيها أمام نعش والدها المتوفي، مرتدية فستانا أسودا مكشوفا، وتضع مكياجا وتسريحة لا يليقان بأجواء العزاء.
© Copyright : DR
وعلقت جين على الصور قائلة: "الفراشة تطير بعيدا. أبي كنت أعز أصدقائي. حياة جيدة".
© Copyright : DR
وبعد أن تعرضت لهجوم شرس من طرف بعض النشطاء، قامت جين بإغلاق حسابها بالكامل، حيث تم وُصف تصرفها بـ"غير المحترم".
وأشار البعض إلى أنها حولت جنازة والدها إلى جلسة تصوير، معتبرين أن تصرفها لا يمت للإنسانية بصلة، حيث استغلت حالة وفاة والدها من أجل التفاعل والشهرة وجلب الاستعطاف.