وكانت الخرجات الأخيرة لبنكيران قد أحدثت جدلا كبيرا، ما تسبب في الكثير من المتاعب لخليفته في الحكومة وزعيم الحزب، سعد الدين العثماني، حتى أن عبد الإله بنكيران ذهب إلى حد "النصح" لرئيس الحكومة الحالية بالاستقالة بدلا من تبني إدخال اللغة الفرنسية في تدريس المواد العلمية.
وعاد بنكيران، الجمعة 26 أبريل، بمقطع فيديو جديد. لكن هذه المرة فإن الرسالة مختلفة سيما أنه لا يوجد أي شخص يعلم مغزاها الحقيقي.
وفي هذا التسجيل الجديد، نرى بنكيران هادئا في منزله وهو بصدد المشاركة في تأدية بعض أناشيد "الأمداح"..