فبالإضافة إلى ما تزخر به مدينة الداخلة، أو "لؤلؤة الجنوب المغربي"، من مُقومات سياحية مثالية تستهوي السياح من الداخل والخارج، فإنها تشكل أيضا بنية اقتصادية تُشجع على الاستثمار، بعدما تحولت إلى أحد الأقطاب الدبلوماسية للمملكة المغربية في الأقاليم الجنوبية.
الطبيعة الصحراوية الخلابة الممتزجة بزرقة البحر تعطي انطباعا للسائح بأنه يعيش تجربة فريدة، بالإضافة إلى أماكن الإقامة التي هي عبارة عن أكواخ جميلة تستند على التباعد في ما بينها، فهي ليست كالفنادق الكلاسيكية، بل وجهة توفر للزائرين فرصة استنشاق الهواء النقي ورؤية الكثبان الرملية والمناطق الطبيعية.