ويأتي التدهور الشديد الذي أصاب القطاعات الاقتصادية، بالمدينة، إلى إغلاق عدد من المقاهي والمطاعم ودور الضيافة، في إطار إجراءات الحد من انتشار الفيروس، وهو التدهور الذي امتد إلى عرض عدد من المنازل والمحلات التجارية للبيع.
شباب المدينة، يكشفون أن أصيلة دفعت ثمنا غاليا خلال هذه سنة، عقب تصنيفها ضمن المنطقة رقم 2 في إطار مخطط التخفيف التدريجي للحجر الصحي، وهو ما جعلها تعيش أزمة اقتصادية يصفها أهل أصيلة بـ"العصيبة".
تحرير من طرف سعيد قدري
في 27/09/2020 على الساعة 17:00