آيت الطالب الذي كان يتحدث، اليوم الاثنين 15 يناير 2024، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب اعتبر أن وضعية المستعجلات تتعلق بتنظيم عرض العلاجات من المدخل المنظومة الصحية إلى الاستشفاء في المستوى الثالث، مضيفا: « نعيش معاناة داخل أقسام المستعجلات بسبب والاكتظاظ ونقص موارد بشرية »، معتبرا أن الوضع « يخلق تشنجا وصعوبة في العمل والاستقبال ».
وأضاف المسؤول الحكومي أن 80 المائة من الحالات التي تلج المستعجلات ليست أحيانا مستعجلة، مردفا أنها تتطلب استقبالها داخل المستوصفات أو مراكز القرب للصحة، مردفا: « وهذا يدخل في فلسفة مسلك العلاجات والذي نشتغل على تحيينه ».
وأكد آيت الطالب أن الإصلاح الذي تشهده المنظومة الصحية يشتغل على تحسين استقبال المرضى داخل المستعجلات، مشددا على أنه « الرهان حاليا هو توفير الموارد البشرية داخل أقسام المستعجلات لهذا نحدث حاليا برنامج طبي جهوي يوفر حركية للتجاوب مع الحاجيات في انتظار أن يعطي تفعيل الإصلاح ثماره مستقبلا ».