وقال وزير التشغيل والتكوين المهني السابق، في تصريح لـLe360، إن "اتحاد ديال إدريس لشكر تم التشطيب عليه في الرابع شتنبر الماضي، ومابقاش في الساحة السياسية، والمغاربة قالوا كلمتهم، الاتحاد لم يحصل ولو على رئاسة مجلس مدينة واحدة أو مجلس الجهة، وهذا دليل على نهاية الاتحاد الاشتراكي".
وأضاف المتحدث "أنا ومجموعة من الرفاق انخرطنا في مشروع حزب جديد هو البديل الديمقراطي، ولا يعنينا لا لشكر ولا لجنته الإدارية".
وتساءل أغماني من الأسماء الاتحادية التي بقيت مع إدريس لشكر، مردفا "الاتحاد حاليا حزب مشوه لا هوية له".