وأضاف اليزمي، في حوار مع مجلة "جون أفريك"، "بكل تأكيد، المجتمع المغربي مستعد للنقاش حول المساواة في الإرث، والمغرب شهد طوال سنة 2015 نقاشا جميلا حول الإجهاض".
وقال المتحدث، إنه "ليس عالم دين ولكن فاعل في مجال حقوق الإنسان وهدفنا هو خلق نقاش كما هو الحال في مجتمعات شبيهة للمغرب كتونس وليبيا، ومن حق الرابطة المحمدية للعلماء أن تدرس الجوانب الدينية لهذا النقاش".
تحرير من طرف فاطمة الكرزابي
في 28/10/2015 على الساعة 13:45