وذكر رئيس الفريق البرلماني لحزب التقدم والاشتراكية بمجلس النواب رشيد حموني، في سؤال شفوي، أن «نشاط التخييم متنفسا وحقا بالنسبة لفئات عريضة من أبناء الأسر المغربية، ولا سيما منها الأسر ذات الدخل المحدودة».
وطالب البرلماني عن حزب «الكتاب»، وزير الشباب والثقافة بالكشف عن «مختلف الإجراءات والتدابير التي اتخذتموها، أو تعتزمون اتخاذها، وكذا عن أدوار مختلف الأطراف المتدخلة الأخرى، من أجل إنجاح موسم التخييم 2022»، كما ساءل النائب البرلماني حول «مدى جاهزية فضاءات ومراكز التخييم والاصطياف، لاستقبال المشاركات والمشاركين في المخيمات الصيفية بعد فترة إغلاق طويلة».
وكان الفريق النيابي لحزب التقدم والاشتراكية قد تقدم بطلب لرئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بالمجلس، لدعوة اللجنة للاجتماع، بحضور الوزير المهدي بنسعيد لمناقشة «مدى جاهزية مراكز الاصطياف والتخييم لاستقبال المشاركات والمشاركين في البرنامج الوطني للتخييم لسنة 2022».