وظهر الأطفال وهم يرتدون سترات مزينة برمز حزب الاستقلال "الميزان" ويقومون بتوزيع الملصقات والمناشير الانتخابية الداعية إلى التصويت على الحزب المذكور.
في سياق متصل، تأسف مصدر من داخل حزب الاستقلال للواقعة، مضيفا أنه تقرر فتح تحقيق لترتيب المسؤوليات في النازلة.
واختلفت التعليقات الغاضبة من استغلال هؤلاء الأطفال في الحملة الانتخابية بين من ينتقد استغلال الحزب لأطفال أبرياء ومن يوجه اللوم لآباء هؤلاء الأطفال الذين حسبهم لا يراقبون أطفالهم المعرضين للاستغلال.