كما أكدت اللجنة المركزية لحزب «الميزان»، عقب اجتماع لها، نهاية الأسبوع، على «إعطاء مفهوم التناوب اللغوي مضمونا وطنيا يأخذ بالتعدد وليس بالثنائية اللغوية كما كان في مشروع الحكومة»، معلنة «تشبثها باحتفاظ للغتين الرسميتين للدولة بمكانتهما الأساسية في هذا التناوب، مع التأكيد على الوتيرة التدريجية التي تمكن من توفير الموارد البشرية الكافية من الأساتذة حتى يستفيد كل التلاميذ، أينما كانوا من منافع التدريس بالعربية والأمازيغية وباقي اللغات الحية».
وشدد اللجنة، على «جعل اللغة العربية هي اللغة الأساسية للتدريس في مختلف المستويات».