وفي هذا الإطار، خرج الفريق الاستقلالي خالي الوفاض بعدما لم ينل أي منصب في التمثيلية، بعد تمكن حزبي العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة من اقتسام التمثيلية بواقع 4 أعضاء لكل فريق، حيث صوت الفريقان على ممثليهما.
الانقسام بين الميزان والجرار متواصل بالرغم من جلسة الصلح التي راعاها في وقت سابق عبد النبي بعيوي، صاحب الكلمة المسموعة في حزب البام بجهة الشرق، لكن أطوار جلسة البارحة أكدت أن الأغلبية مشتتة ومنقسمة، ليستمر البلوكاج في مجلس وجدة، بعد تعثر انضمام البيجيدي للأغلبية المسيرة.
تحرير من طرف محمد شلاي
في 02/03/2019 على الساعة 19:28