وأفادت مصادر le360، أن اللقاء عرف مناقشة مجموعة من الملفات العالقة في العديد من الجماعات التابعة لنفوذ عمالة أكادير إداوتنان والتي يسيرها أو ضمنها أعضاء من حزب الحمامة، كان أبرزها ملف جماعة تامري الواقعة شمال أكادير، والذي عمَّر طويلا، مما أدى إلى "بلوكاج" تنموي بالمنطقة.
وتداول أخنوش مع باقي الأعضاء المشاكل والخلافات الحادة والدفوعات والتقارير المرفوعة ضد عدد من مناضلي الحزب بالجهة، لينهي قائد سفينة الأحرار، هذه الخلافات وتم الاتفاق على إزالة كل هذه الطعون للسير بالحزب لما هو أفضل، على حد تعبير مصادرنا.
بدورهم وضع عدد من رؤساء الجماعات ملفات ساخنة على طاولة أخنوش، للنظر فيها وايجاد حلول لها، أهمها تلك المتعلقة بالبنيات التحتية من طرق وكهرباء وماء وصحة، ومرافق عمومية ودعم المشاريع الاقتصادية التنموية بجهة سوس ماسة.