وحسب مصدر مأذون لـLe360 فسبب التأجيل يعود للرغبة في التحضير أكثر للزيارة، التي تعد الثانية للملك محمد السادس لغينيا بعد الزيارة الأولى التي كانت في فبراير 2017.
وكان الهدف من الزيارة هو إعطاء نفس آخر للاتفاقيات الموقعة بين البلدين، وتدشين مشاريع ذات طابع اجبتماعي بكوناكري، ومركب مهني، ومشاريع أخرى.
ويهدف كل من الملك محمد السادس ونظيره الغيني ألفا كوندي رئيس الاتحاد الإفريقي بحث سبل تقوية العلاقات بين بلدان "سيدياو"، قبيل القمة الاستثنائية التي ستجري في 2018 من أجل الحسم في انضمام المغرب لهذه المنظمة الاقتصادية.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا