المشتراي، أكد أمام القاضي أنه لا علاقة له بالجريمة التي هزت المغرب في السابع من مارس الماضي، مشددا على أنه "تعرض للتعذيب خلال فترة التحقيق مما جعله يعترف بارتكاب الجريمة".
وكان عبد اللطيف مرداس قد قتل في الـ7 من مارس الماضي، رميا بالرصاص أمام منزله بحي كالفيورنيا بالدار البيضاء.
ويتابع في الملف أربعة متهمين تتقدمهم أرملة البرلماني الضحية، ثم المتهم الرئيسي وابن شقيقته وامرأة أخرى تعرف بـ « العرافة ».
تحرير من طرف فاطمة الكرزابي
في 04/12/2017 على الساعة 16:36
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا