وبررت العديد من المواقع الانفصالية هذا الطرد "يعود الى تأخر توصل السفارة الروسية بالجزائر بطلب مشاركة الوفد الصحراوي، وهو ما حال دون توفير أماكن سكن للوفد الصحراوي"، وهو الأمر غير المنطقي، حيث جرت العادة أن مثل هذه التظاهرات يتم التحضير لها عدة شهور سلفا، بما في ذلك الأمور اللوجستية من سكن وتنقل.
وحسب الموقع الانفصالي ذاته "فإن الوفد وصل الى مطار مدينة بشار الجزائرية قادما من الجزائر العاصمة وفي طريقه الى مطار مدينة تندوف الجزائرية، بعد طردهم من المهرجان العالمي للشباب والطلبة بمدينة سوتشي الروسية.