وحسب ما جاء في العديد من المواقع العربية، فإن بداية العلاقة بين النجمين بدأت قبل 6 سنوات، وانتهت بخلاف بينهما، لتعود من جديد بعد القبض على شقيقة زينة في قضية مخدرات حيث ساندها حينهاأحمد عز. ثم تنقطع العلاقة من جديد، لكن وفاة والد أحمد عز أعادت العلاقة بينهما، حيث كانت زينة تساند احمد عزللخروج من الأزمة النفسية التي كان يعاني منها.
وكان أحمد عز صرح قبل شهر، خلال لقاء تلفزيوني بأنه لم يتزوج، لأنه لم يلتق بعد بسيدة تعطيه الأمان والحنان مثلما تعطيه والدته، وهو ما اعتبر حينها ردا قويا على شائعة ارتباطه بزينة.
ودخل على الخط بين النجمين كل من الفنانين أحمد السقا ومحمد رجب، من أجل إقناع عز بالإعتراف بعلاقته بزينة، إضافة إلى شقيقه الذي تدخل لينهي الأزمة بينهما، إلا أن كل تلك المحاولات باءت بالفشل، حيث رفض الأمر، مصرا على أنه لن يتزوج بتلك الطريقة، ولن يجبر على الزواج من إنسانة لا يريدها.
ورفض النجم المصري الإعتراف بزواجه السري رسميا قبل سفر زينة إلى أمريكا، إذ بعد أن أخبرته أنها حامل في شهرها الأول، أكد لها أنه لن يوثق زواجهما العرفي، وطلب منها الخضوع للإجهاض. لكن زينة رفضت وقررت أن تكشف سر علاقتهما أمام الجميع، في حين التزم عز الصمت، ويخبر الجميع أن الطفلين لا علاقة له بهما، وأنهما أبناء شخص آخر يدعى أحمد عز، في إشارة إلى رجل الأعمال السابق وعضو الحزب الوطني الحاكم السابق والذي يحمل الاسم نفسه.
وتواجه زينة حاليا مشكلة أخرى، بعد أن تلقت إخطار على يد عون قضائي، موجه من محاميها اللذين وكلتهما في القضية، يعتذران عن تمثيلها في قضية إثبات النسب والزواج، لعدم وجود إثبات على كلام الفنانة، أو وثيقة رسمية أو غير رسمية تثبت زواجهما، ليظل أمامها حلا واحدا، هو إجراء فحص "DNA”، لإثبات أبوة أحمد عز لطفليها.
