وإنّ هذا الأمر هو نتيجة عوامل كثيرة ومتنوّعة تُصيب الخصوبة بشكلٍ خاص وتؤثّر سلبًا عليها لتجعل حمل المرأة صعبًا أو حتّى مستحيلاً.
تعرّفوا إلى هذه العوامل في اللاّئحة أدناه:
- التقدّم في السّنّ: فعندما تصل المرأة إلى سنّ اليأس في الأربعينيات أو الخمسينيات، تصبح فرص حملها أصعب وبالتّالي أقلّ.
- الوزن الزّائد: يؤثّر في خصوبة المرأة وإنتاج الهرمونات وفرص الحمل.
- التّدخين: هو سبب 13% من حالات العقم لدى النّساء بحسب الجمعيّة الأميركية للطب التناسلي. فهو يسبّب خللاً في الهرمونات والحمض النووي لدى النّساء والرجال بشكلٍ متساوٍ.
- الكحول: المشروبات الكحوليّة تؤدّي إلى مشاكل في خصوبة المرأة التي تستهلكها بكثرة، وفق دراسة سويديّة حديثة.
- الأدوية الكيميائيّة: يقلّل التعرّض للملوّثات والمبيدات والمركّبات الصناعيّة من قدرة الزوجين على الإنجاب بنسبة تصل إلى 29%، وفق ما ذكرته بعض الدراسات الطبيّة.
- ممارسة الرياضة بكثرة: تقلّ فرص الحمل لدى النّساء اللّواتي يمارسن الرياضة بشكلٍ مُتعب لأكثر من خمس ساعات أسبوعيًّا، بحسب دراسة نشرت في العام 2012.
- أمراض الغدّة الدرقية: قد تؤدّي اضطرابات الغدة الدرقيّة إلى انخفاض فرص الحمل عند السيّدات اللّواتي يعانينها.