اللّوز معروف بأنه مغذّي للطبقات المختلفة من الجلد وينعّم البشرة الجافة. كما أنّه يزيل تحريض الجلد وتآكله، ويعالج أمراض الجلد وتشقّق ونشاف اليدين والرجلين، بالإضافة إلى علاج الحروق من الدرجة الأولى. من جهة ٍأخرى، يُستعمل اللّوز لأمراض الصدر والسّعال المزمن والربو.
والأهمّ أنّه يُعرف بأنّه من الأطعمة التي تحتوي الزيوت، ما يجعله عدوّاً للريجيم، لكن هذه النظرية تغيّرت اليوم وأصبح اللوز من أهمّ العناصر الغذائيّة التي تدخل في الريجيم.
على أن لا تتعدّى الحصّة الواحدة من اللّوز العشر حبّات، وبذلك يمكن ضمّهم إلى الفطور بدلاً من الزيت الذي يدخل في الطعام أو أيّ وجبة.