في عام 2007، سيصبح عبد الرزاق سماح أميرا لحركة المجاهدين في المغرب، حيث ستولى قيادة الحركة بعدما صار سلفه الأمير عبد الله مقيدا عن التحرك إثر صدور مذكرة بحث.
سيكشف سماح في هاته الحلقة عن الأحداث التي سبقت الأحداث الإرهابية 16 ماي 2003، وكيف لعبت الصدفة دورها في نجاته من الاعتقال، كما سيتطرق إلى المرحلة التي تلت قيادته للحركة وعن أهم القرارات التي اتخذها كأمير لهذا التنظيم.
ويمضي بنا سماح إلى عام 2012، حيث سيسرد تفاصيل تعقبه من طرف مصالح الأمن إلى أن ألقت عليه القبض رفقة باقي أعضاء حركة المجاهدين في المغرب.