وقالت المتحدثة باسم الشرطة ستيفاني آشتون في مؤتمر صحافي: "إننا على بينة من مضمون الصفحة على فيسبوك"، دون تأكيد عدد الضحايا أو هوياتهم.
وكان راندي جانزن المتحدر من منطقة فانكوفر غرب كندا، كتب صباح يوم الخميس الماضي على صفحته على فيسبوك، أنه قتل ابنته اميلي (19 عاما) لأنها كانت تعاني منذ طفولتها صداعا نصفيا بشكل متواصل، ما كان يصيبها بالاكتئاب.
وأضاف، أنه عمد بعدها إلى قتل زوجته "كي لا تعلم أبداً بنبأ مقتل ابنتها" من ثم انتقل لقتل شقيقته "كي لا تعيش في هذا العار".
وبعد ساعات، عثرت الشرطة على جثة الضحية الأولى في منزل بضاحية فانكوفر، وانتقلت بعدها إلى منزل آخر تحصن المشتبه فيه بداخله، وأضرم حريقا قبل أن ينتحر.
تحرير من طرف حفيظ
في 10/05/2015 على الساعة 17:13