وقال عدد من الزوار، في تصريحات متفرقة لـLe360، إن الصعود إلى قصبة أكادير أوفلا عبر قاطرة التيليفريك يعد تجربة فريدة من نوعها على الصعيد الشخصي وتمكن السائح من اكتشاف أكادير من الأعلى في مشاهد بانورامية غير مسبوقة بالمنطقة، مضيفين أن جودة الخدمات السياحية دفعت بالكثيرين إلى العودة مجددا إلى مدينة الانبعاث لاكتشاف معالم أخرى رفقة العائلة والأصدقاء والأحباب.
وأكد مصدر لـ360Le أن معلم أكادير أوفلا بمعية تيليفريك استقطبا أعدادا غفيرة من السياح خاصة في نهاية شهر يوليوز وطيلة شهر غشت الجاري، ما حرك العجلة الاقتصادية بالمنطقة وساهم في خلق المزيد من فرص الشغل لفائدة أبناء أكادير وضواحيها، مشيرا إلى أن الفترة المسائية تعرف اكتظاظا كبيرا نتيجة شغف الزوار باكتشاف أكادير من خلال ركوب قاطرة التيليفريك ومشاهدة عدد من المنجزات في البنيات التحتية من سماء القلب النابض لجهة سوس-ماسة.