وأوضحت المنصوري لـle360 أن الهدف من رقمنة القطاع استغلال كل الوسائل الرقمية الممكنة لتمكين الفلاح من تحقيق نتائج جيدة رغم الظروف المناخية الصعبة التي تواجهها البلاد في السنوات الأخيرة.
وأوضحت أن القطب الرقمي الذي جرى إصدار مرسوم إحداثه في يونيو الماضية 2023 يتطلع رفقة مختلف الهيئات التي تنتمي إليه، وبإشراك مختلف الفاعلين في القطاع (يتطلع) إلى تجويد العمل الفلاحي عبر ترشيد المياه وتمكين الفلاح البسيط من استثمار التكنولوجيا لتنمية نشاطه ورفع الإنتاجية عبر حل المشاكل التي تعترضه بدقة وفي زمن المطلوب.