وفي هذا الإطار، قال عدد من مهنيي قطاع الفنادق بفاس، في تصريحات متفرقة لـLe360، أن أكثر القطاعات تضررا من الظرفية الحالية هو قطاع الفنادق بالمدينة، وذلك بسبب توقف النشاط السياحي الذي تعاني منه المدينة منذ تفشي فيروس كورونا.
وأضاف المتحدثون على أنه رغم الأزمة التي يعيشها قطاع الفنادق بالمدينة، إلا أنهم توصلوا بإشعارات لأداء الضرائب ومستحقات الأبناك.
وطالب المتحدثون بضرورة تدخل الجهات المختصة من أجل إعفاء أرباب الفنادق من الضرائب وتأجيل مواعيد أداء مستحقات الأبناك، على حد قولهم.