أمام هذا المستجد، اضطرت جل ناشري الصحف الورقية إلى الاستعانة بمواقعها الالكترونية لمواصلة تقديم خدماتهم للقراء، وتعويض النسخ الورقية بالإلكترونية.
وعلى الرغم من أن الصحف الورقية كانت تعاني أصلا من ضعف المقروئية منذ سنوات، إلا أن تفشي فيروس كورونا بعدد من مدن المملكة وتوقيفها عن الصدور بات يهددها بالاندثار، فكيف سيتعامل أرباب الجرائد مع هاته الأزمة؟
تصوير ومونتاج: خديجة صبار
تحرير من طرف فاطمة الزهراء العوني
في 24/03/2020 على الساعة 16:40
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا