واختار منظمو دورة هذه السنة من القرية التضامنية، والمنظمة تحت الرعاية الملكية السامية للملك محمد السادس، كشعار لها "القرية التضامنية: ملتقى الكفاءات ورافعة لتنمية الاقتصاد الاجتماعي والتضامني"، مؤكدين في بلاغ صحافي أنه بعد نجاح الدورة السادسة التي ركزت على موضوع "دور الرأسمال البشري في تنمية الاقتصاد الاجتماعي والتضامني"، تأتي دورة هذه السنة لطرح موضوع "الكفاءات والخبرات" كونها كفيلة بالرفع من مستوى هذا الاقتصاد.
وسيلتقي لمدة يومين من العمل، عدد من الخبراء الباحثين والأكاديميين وثلة من المستشارين بحاملي المشاريع لاقتراح مجموعة من الخدمات والمناهج لمساعدتهم على النهوض بها.