وأوضح الباعة أن أثمنة الماعز ظلت هي نفسها ولم تعرف أي زيادة مقارنة مع الأغنام، التي تعرف إقبالا أكثر، حيث تترواح أثمنتها ما بين 500 وألف درهم كأقصى حد.
ورغم وفرة العرض في السوق إلا أن الإقبال على شراء الماعز كان ضعيفا، بسبب قلة الطلب عليها، خاصة وأن الذين يفضلون شراء الماعز في عيد الأضحى يعانون من الأمراض المزمنة أهمها السكري.
ورجح الباعة أن يزداد الإقبال على شراء الماعز مع إقتراب عيد الأضحى، حيث سيتنوع العرض وسيكثر الطلب.