ويتعلق الأمر، بالمركز الصحي الحضري من المستوى الأول بمنطقة « أزغنغان »، بالإضافة إلى المركز الصحي الحضري من المستوى الثاني بمنطقة « سلوان »، حيث يأمل مسؤولو الصحة في أن يساهم المركزين في تقريب الخدمات الصحية الأساسية لساكنة المنطقة، بعدما تمت إعادة تأهيلهما وتجهيزهما بوسائل ومعدات حديثة ومتطورة، ومدها بالموارد البشرية اللازمة.
وأبرز وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد آيت الطالب في تصريحات للصحافة، أن المركزين سيقدمان خدمتهما لأزيد من 100 ألف نسمة بكل من سلوان وأزغنغان، وقد تم إنجازهما وفق معايير عصرية ومتطورة، مبينا أن الهدف يبقى ضمان العدالة الاجتماعية والمجالية، وتيسير ولوج المرتفقين إلى العلاج، واحترام مسلك العلاجات بجماعتي سلوان وأزغنغان.