وشهد الحفل تقديم لوحات فلكلورية تجسد روح الترابط بين شمال وجنوب المملكة ويعكس التسامح بين فئات المجتمع المغربي العريق. وقد عبر أغلب المشاركين عن فرحتهم بحضور هذا الحفل الذي يخلده سائر الشعب المغربي من طنجة شمالا إلى لكويرة جنوبا.
وأكد المشاركون في هذه المناسبة أن الاحتفال بالسنة الأمازيغية يعد تعبيرا بارزا للجهود المبذولة لترسيخ الاهتمام المتزايد بالثقافة والتراث الأمازيغيين. وتروم هذه المبادرة الخلاقة صيانة التنوع الثقافي الوطني، وتعزيز ما تحقق من مكتسبات متعلقة بالأمازيغية.




