وكشفت مصادر خاصة أن المشتبه فيه، وهو صاحب "حضانة الاطفال" التي قالت أم الطفل إن الاخير تعرض فيها للاغتصاب، نفى أي علاقة له بالجريمة، مشيرا الى انه ينتظر بدوره نتائج الحمض النووي الذي ينتظر أن يكشف عن المتورط الرئيسي في الجريمة، التي هزت الرأي العام المحلي والوطني.
شاهد أم الطفل الضحية تحكي تفاصيل الواقعة:
ووفق معلومات خاصة فقد امتدت التحقيقات التي باشرتها المصالح الأمنية لتشمل أسرة الطفل المغتصب، حيث جرى أخد عينات من لعاب شقيق أم الضحية، والذي يعاني من إعاقة ذهنية ويقطن معها بنفس المنزل، وكشفت مصادرنا أن نتائج الحمض النووي ستكشف المتورط الحقيقي في الجريمة.