وكشف التحقيق، أن المرأة التي ضبطت مع القاضي " لا تزال عذراء رغم 3 سنوات على زواجها، والسبب حسب ما كشف التحقيق أن "زوجها يعاني برودا جنسيا، وكان يكتفي بالجنس السطحي"، في وقت نفى فيه الزوج هذا المعطى وأقر أنه "لم يدخل بها بعد، ريتما يجد مسكنا للعيش".
وتعود فصول هذه القضية، عندما بادرت الزوجة، إلى الاتصال بزوجها الذي يشتغل ملاحا، وأخبرته أنها توجد إلى جانب القاضي في سيارة مركونة بالمدينة، فقدم الزوج، واكتشف خيانة زوجته له مع القاضي، ووجودهما في حالة سكر.
في 11/01/2014 على الساعة 11:45