وأضافت نفس المصادر، أن كميات الأشجار المقطوعة، وجهت لأغراض متعلقة بصناعة البواخر، بعد أن تم نقلها بشاحنات إلى معامل مختصة.
وتكتمت السلطات المحلية، عن هوية الجهات التي قامت بالجريمة البيئية، وعن مركزها الذي خول لها ارتكاب تلك الجريمة في حق أهم المجالات البيئية بجبال ادوتنان.
واعتبر ملاحظون، أن وزارة حصاد والمندوبية السامية للمياه والغابات مدعوة بفتح تحقيق في هذه الفضيحة التي تأتي بالتزامن مع اعتزام المغرب تنظيم كاب 22 العالمي.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 01/08/2016 على الساعة 14:30