وقال بلاغ للجمعية المغربية لحقوق الإنسان وزع على هامش الوقفة، أن الإعتداء على الأستاذ نفد من طرف أربعة أشخاص من ذوي السوابق العدلية، كاد أن يودي بحياته لولا تدخل أحد أعوان السلطة.
من جانبهم، أصدرت تنسيقية الباعة الجائلين وتجار الرصيف، بلاغا تضامنيا مع الأستاذ ضحية التعنيف، أعلنوا من خلاله تبرؤهم من المعتدين من سلوكياتهم العنيفة تجاه المتبضعين، مشيرين انهم سبقوا أن ابلغوا سلطات تيزنيت بهؤلاء لكن دون جدوى.
واجمع المحتجون على تدهور الوضع الأمني بتيزنيت من خلال تكرار حالات الاعتداء في الشارع العام على المارة.